إلى نفسي البالغ من العمر 34 عامًا
بثبات وهدوء، أريد أن أواجه الصعوبات وأتحمل نتائج أخطائي
لكنني لا أندم على أي قرار اتخذته، ولم أشك يومًا في نظرتي للأمور
ولم يحدث أن كانت الأمور تسير عكس ما أريد، فقط لأن قدراتي لم تكن كافية، فليس من الممكن أن يكون كل خطوة صحيحة
لا أريد أن أنظر إلى الوراء، ولا أريد أن أنتقد نفسي القديمة، لا يوجد ما يثير الشكوى، أنا أتحمل معرفتي وأفكاري بكل ثقة، ولا يوجد ما يدعو للندم أو اللوم، وإذا أُعيدت لي الفرصة
فبخبرتي في ذلك الوقت، وفهمي لطبيعة الإنسان، سأكرر نفس الأخطاء، أنا أؤمن دائمًا أن الطريق الذي سلكته، والأشخاص الذين قابلتهم، والندم الذي تركته، كلها تجارب
شاهد النسخة الأصليةبثبات وهدوء، أريد أن أواجه الصعوبات وأتحمل نتائج أخطائي
لكنني لا أندم على أي قرار اتخذته، ولم أشك يومًا في نظرتي للأمور
ولم يحدث أن كانت الأمور تسير عكس ما أريد، فقط لأن قدراتي لم تكن كافية، فليس من الممكن أن يكون كل خطوة صحيحة
لا أريد أن أنظر إلى الوراء، ولا أريد أن أنتقد نفسي القديمة، لا يوجد ما يثير الشكوى، أنا أتحمل معرفتي وأفكاري بكل ثقة، ولا يوجد ما يدعو للندم أو اللوم، وإذا أُعيدت لي الفرصة
فبخبرتي في ذلك الوقت، وفهمي لطبيعة الإنسان، سأكرر نفس الأخطاء، أنا أؤمن دائمًا أن الطريق الذي سلكته، والأشخاص الذين قابلتهم، والندم الذي تركته، كلها تجارب

