عشرون عاماً. هذه هي المدة التي قضتها دولة أمريكية لاتينية في بناء الجسور مع موسكو وبكين وهافانا وطهران - كل ذلك باسم تحدي هيمنة واشنطن على القوة العالمية. الحلم؟ عالم متعدد الأقطاب حيث لا تنطبق القواعد القديمة. الواقع؟ هذه التحالفات تنهار أسرع مما توقع أي شخص. اتضح أن تشكيل نظام عالمي جديد يتطلب أكثر من الشكاوى المشتركة. عندما تكون أساسياتك الاقتصادية هشة ولديك داعمون يواجهون أزمات خاصة بهم، فإن الطموح وحده ليس كافياً. لوحة الشطرنج الجيوسياسية قاسية، وبعض الحركات لا تؤتي ثمارها.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 12
أعجبني
12
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GasFeeCrier
· منذ 2 س
انتظر، هل انتشرت هذه التحضيرات التي استمرت 20 عامًا بهذه السهولة؟ أين تعدد الأقطاب الذي تم وعدنا به، كيف يمكن أن تظهر الحقيقة بهذا الوضوح عند حدوث أزمة اقتصادية؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
ImaginaryWhale
· منذ 2 س
عشرون عاماً ذهبت سدى، هذه هي الحقيقة
شاهد النسخة الأصليةرد0
TopBuyerBottomSeller
· منذ 2 س
عشرون عامًا من الضياع؟ هل من السهل حقًا أن تتفكك أحلام التعددية التي تسعى إليها تلك الدول؟ لقد قيل إن التعاون هو الحل، لكن في النهاية لا بد من النظر إلى من يملك المال أكثر.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CounterIndicator
· منذ 2 س
هاها إنها قصة أخرى تحطمت فيها الأحلام أمام الواقع. عبارة "الأساس الاقتصادي يحدد كل شيء" لا تزال صحيحة.
عشرون عاماً. هذه هي المدة التي قضتها دولة أمريكية لاتينية في بناء الجسور مع موسكو وبكين وهافانا وطهران - كل ذلك باسم تحدي هيمنة واشنطن على القوة العالمية. الحلم؟ عالم متعدد الأقطاب حيث لا تنطبق القواعد القديمة. الواقع؟ هذه التحالفات تنهار أسرع مما توقع أي شخص. اتضح أن تشكيل نظام عالمي جديد يتطلب أكثر من الشكاوى المشتركة. عندما تكون أساسياتك الاقتصادية هشة ولديك داعمون يواجهون أزمات خاصة بهم، فإن الطموح وحده ليس كافياً. لوحة الشطرنج الجيوسياسية قاسية، وبعض الحركات لا تؤتي ثمارها.