أرقام الجمعة السوداء وصلت للتو إلى مستويات قياسية - الأرفف تفرغ بينما يصيح الاقتصاديون بالركود. كيف يعمل ذلك؟
إليك الأمر: قد تكون أمريكا تتسوق وكأنه لا يوجد غد، لكن الشقوق بدأت تظهر. الحديث عن الانهيار الاقتصادي لم يعد مجرد تفكير سلبي بعد الآن.
يتم استخدام الدين كسلاح كأداة استراتيجية، من المفترض أن تهز النظام المصرفي. لكن لنكن واقعيين - عندما يستقر الغبار، خمن من سيبقى ممسكًا بالحقيبة؟ دافعي الضرائب. دائمًا دافعي الضرائب.
السخرية ليست غائبة عن أي شخص ينتبه.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MrRightClick
· 11-29 23:02
تجاوزت مبيعات الجمعة السوداء الأرقام القياسية، بينما الاقتصاد لا يزال في حالة ركود، هذه المنطق مذهل... لا يزال المستهلكون يشترون ويشترون، الدين كأداة للعب، وفي النهاية من يدفع الثمن هم نحن هذه المجموعة من الحمقى.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ShamedApeSeller
· 11-29 22:58
سجلت مبيعات "الجمعة السوداء" أرقامًا قياسية، وإشارات الركود الاقتصادي واضحة جدًا... وراء حماس الاستهلاك كله هو تراكم الديون، وفي النهاية، من سيدفع الثمن هم هؤلاء العمال مثلنا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
TopBuyerBottomSeller
· 11-29 22:58
سجلت بيانات مبيعات الجمعة السوداء أرقامًا قياسية، لكن الاقتصاديين يصرخون بالركود، هذه المنطق فعلاً متناقض...
شاهد النسخة الأصليةرد0
HashRateHermit
· 11-29 22:49
اشتريت التصفية القسرية وما زلت أصرخ بالركود، هذه المنطق حقًا مذهل هاها
أرقام الجمعة السوداء وصلت للتو إلى مستويات قياسية - الأرفف تفرغ بينما يصيح الاقتصاديون بالركود. كيف يعمل ذلك؟
إليك الأمر: قد تكون أمريكا تتسوق وكأنه لا يوجد غد، لكن الشقوق بدأت تظهر. الحديث عن الانهيار الاقتصادي لم يعد مجرد تفكير سلبي بعد الآن.
يتم استخدام الدين كسلاح كأداة استراتيجية، من المفترض أن تهز النظام المصرفي. لكن لنكن واقعيين - عندما يستقر الغبار، خمن من سيبقى ممسكًا بالحقيبة؟ دافعي الضرائب. دائمًا دافعي الضرائب.
السخرية ليست غائبة عن أي شخص ينتبه.