فرنسا تتخذ خطوة جادة. منصة الذكاء الاصطناعي Grok التابعة لماسك أدلت بتصريحات مثيرة للجدل حول موضوع تاريخي. هذا الرد الذي وصف غرف الغاز في الهولوكوست بأنها "تعقيم" أدى إلى فتح تحقيق في البلاد. مخاطر النماذج الذكية في المواضيع الحساسة عادت إلى الواجهة من جديد. كيف سترسم شركات التكنولوجيا العملاقة الحدود الأخلاقية لخوارزمياتها؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 12
أعجبني
12
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
HackerWhoCares
· منذ 3 س
إنه حقًا grok هذا الأمر... البيانات المستخدمة في تدريب النموذج الكبير لم تكن مدروسة بشكل جيد، والنتيجة كانت إخراج مثل هذه الأشياء، لقد كانت فرنسا تحقق جيدًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BackrowObserver
· 11-22 23:06
هذه المرة Grok فعلاً فعلها، غيروا التعريف التاريخي مباشرة... فرنسا بدأت تتخذ إجراءات جدية، ويبدو أن هذه المرة ستثير ضجة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
RektDetective
· 11-22 23:06
Grok عمل حركة ثانية؟ هالمرة فرنسا ما راح تسكت، وأخيراً جاء وقت دفع ثمن كلام الذكاء الاصطناعي اللي بدون معنى.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LuckyBearDrawer
· 11-22 23:03
grok هذه المرة حقًا غير معقولة، عندما نتحدث عن "تعقيم" هذا الأمر... الخوارزمية ليس لها حدود هكذا
شاهد النسخة الأصليةرد0
ApeWithNoChain
· 11-22 23:00
جروك في هذي المرة فعلاً مبالغ فيه... حتى المآسي التاريخية يقدر الذكاء الاصطناعي يفسرها بشكل عشوائي، ومسك فعلاً جريء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MEVHunter
· 11-22 22:44
صراحة، تكشف هذه المسألة عن مشكلة أساسية - التدريب على توافق النماذج الكبيرة الحالية ليس عميقًا بما يكفي. تمامًا مثل البيانات القذرة في mempool، القمامة تدخل القمامة تخرج. إن عملية Grok هذه بمثابة حفر خنادق لجميع مشاريع الذكاء الاصطناعي، والسيف التنظيمي على وشك السقوط.
فرنسا تتخذ خطوة جادة. منصة الذكاء الاصطناعي Grok التابعة لماسك أدلت بتصريحات مثيرة للجدل حول موضوع تاريخي. هذا الرد الذي وصف غرف الغاز في الهولوكوست بأنها "تعقيم" أدى إلى فتح تحقيق في البلاد. مخاطر النماذج الذكية في المواضيع الحساسة عادت إلى الواجهة من جديد. كيف سترسم شركات التكنولوجيا العملاقة الحدود الأخلاقية لخوارزمياتها؟