الموضوع ليس عن *ما إذا كان* يجب عليهم تتبعك. ذلك الأمر أصبح من الماضي.
السؤال الحقيقي: إلى أي مدى يمكنهم تبرير المراقبة؟
معظم هذه الأطر المسماة "آمنة" لم تعد تقترب حتى من محتوى الرسائل. لم يعودوا بحاجة لذلك. بيانات التعريف الخاصة بك تقوم بكل العمل الشاق - أنماط التواصل، الطوابع الزمنية، إشارات الموقع.
اتضح أن معرفة *من* تتحدث إليه و*متى* يكفي لرسم كامل بصمتك الرقمية. لا حاجة لفك التشفير.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 12
أعجبني
12
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
SchrodingerProfit
· منذ 19 س
تتبع البيانات الوصفية صار من زمان أمر افتراضي، مين باقي قلقان إذا كانت مشفرة أو لا؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasWaster
· منذ 19 س
الهيئات التنظيمية لا تهتم بالخصوصية على الإطلاق، بل تفكر فقط في كيفية استخراج بياناتك بشكل قانوني.
شاهد النسخة الأصليةرد0
WhaleStalker
· منذ 19 س
بيانات ميتا هي السلاح الفتاك الحقيقي، وقد عرف المنظمون ذلك منذ زمن.
شاهد النسخة الأصليةرد0
DegenDreamer
· منذ 19 س
البيانات الوصفية تقتل، والجهات التنظيمية قد أتقنت هذه اللعبة منذ زمن.
شاهد النسخة الأصليةرد0
TokenomicsTherapist
· منذ 19 س
البيانات الوصفية هي الجاني الحقيقي، أقوى حتى من اختراق المفاتيح
هل تساءلت يومًا عمّا يتجادل حوله المنظمون حقًا؟
الموضوع ليس عن *ما إذا كان* يجب عليهم تتبعك. ذلك الأمر أصبح من الماضي.
السؤال الحقيقي: إلى أي مدى يمكنهم تبرير المراقبة؟
معظم هذه الأطر المسماة "آمنة" لم تعد تقترب حتى من محتوى الرسائل. لم يعودوا بحاجة لذلك. بيانات التعريف الخاصة بك تقوم بكل العمل الشاق - أنماط التواصل، الطوابع الزمنية، إشارات الموقع.
اتضح أن معرفة *من* تتحدث إليه و*متى* يكفي لرسم كامل بصمتك الرقمية. لا حاجة لفك التشفير.