جون ويليامز من الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك يثير الجدل بموقفه الأخير بشأن أسعار الفائدة. فهو يدعم صراحة خفضًا آخر في المدى القريب، مشيرًا إلى تغير في مشهد المخاطر—حيث تتزايد المخاوف بشأن التوظيف في الوقت الذي يبدو فيه أن ضغوط التضخم بدأت تخف.
لكن هنا يصبح الأمر أكثر إثارة: المعسكر الداخلي للاحتياطي الفيدرالي منقسم تمامًا حول ما إذا كان يجب أن يشهد ديسمبر خفضًا آخر في سعر الفائدة. القرار في النهاية يعود إلى جيروم باول، وكل الأنظار تتجه إلى كيفية قراءته لمؤشرات الاقتصاد. هل سينحاز إلى الحمائم الذين يدفعون نحو التحفيز، أم ستسود الحيطة؟ اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة القادم أصبح أكثر غموضًا من أي وقت مضى.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 6
أعجبني
6
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
FUD_Whisperer
· منذ 17 س
أعتقد أن باول لازم يكون أكثر حزم هالمرة، وإلا العملة بتفقد قيمتها أكثر وأكثر... أفهم أن ويليامز يبغى يخفض الفائدة، بس التنازل الحين يعتبر ضعف كبير، صح؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
MoonWaterDroplets
· منذ 17 س
بدأت النزاعات الداخلية مرة أخرى، يجب على باول هذه المرة أن ينظر إلى تعبيرات الوجه عند اتخاذ القرارات، خفض الفائدة في ديسمبر يعتمد بالكامل على مزاجه هاها
شاهد النسخة الأصليةرد0
CommunityJanitor
· منذ 17 س
ويليامز هذا الرجال فعلاً جريء في تصريحاته، موضوع خفض الفائدة صار يخلي الصقور والحمائم يتصارعون أكثر وأكثر... صعب فعلاً نتوقع وش بيقرر باول في النهاية
شاهد النسخة الأصليةرد0
SmartContractWorker
· منذ 17 س
ويليامز فعلاً تسبب في مشكلة، فقد بدأ الفريق المعتدل بالتحرك مرة أخرى... لكن باول في النهاية سيظل يتحمل المسؤولية، إذا تم خفض الفائدة مرة أخرى في ديسمبر، فقد يتم تصفية مراكزي القصيرة.
جون ويليامز من الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك يثير الجدل بموقفه الأخير بشأن أسعار الفائدة. فهو يدعم صراحة خفضًا آخر في المدى القريب، مشيرًا إلى تغير في مشهد المخاطر—حيث تتزايد المخاوف بشأن التوظيف في الوقت الذي يبدو فيه أن ضغوط التضخم بدأت تخف.
لكن هنا يصبح الأمر أكثر إثارة: المعسكر الداخلي للاحتياطي الفيدرالي منقسم تمامًا حول ما إذا كان يجب أن يشهد ديسمبر خفضًا آخر في سعر الفائدة. القرار في النهاية يعود إلى جيروم باول، وكل الأنظار تتجه إلى كيفية قراءته لمؤشرات الاقتصاد. هل سينحاز إلى الحمائم الذين يدفعون نحو التحفيز، أم ستسود الحيطة؟ اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة القادم أصبح أكثر غموضًا من أي وقت مضى.