معظمنا يعتقد أن مستخدمي الجوال هم أهداف سهلة لهجمات التصيد الاحتيالي، صح؟ دائماً مشتتين، يتصفحون التطبيقات أثناء الانتظار في الطابور أو وهم يشاهدون التلفاز بنصف تركيز. من المنطقي أنهم قد يضغطون على روابط مشبوهة بدون تفكير مرتين.
لكن الأبحاث الحديثة تظهر قصة مختلفة تماماً.
البيانات فعلياً تشير إلى أن مستخدمي الجوال قد يكونون أقل عرضة للتصيد الاحتيالي من مستخدمي الكمبيوتر المكتبي. الأمر معاكس للتوقعات تماماً، لكن الأرقام لا تكذب.
ربما الشاشات الصغيرة تجبر الناس على الانتباه أكثر؟ أو ربما ميزات الأمان في أنظمة تشغيل الجوال تقوم بدور أكبر مما نتصور؟ الدراسة لم تذكر السبب بدقة، لكن النمط واضح.
في كل الأحوال، هذا تذكير بأن مشاعرنا الغريزية حول الأمان لا تتطابق دائماً مع الواقع. يجدر بك تذكر ذلك في المرة القادمة التي تدير فيها محفظتك الرقمية—سواء من هاتفك أثناء الغداء أو من جهازك المحمول في المنزل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 7
أعجبني
7
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GasFeeWhisperer
· منذ 18 س
هالبيانات شوي غريبة عن المتوقع، لكن لما أفكر فيها فعلاً منطقية... شاشة الجوال صغيرة ولازم تركز أكثر، مو زي الكمبيوتر اللي ممكن بسهولة تتشتت.
شاهد النسخة الأصليةرد0
OnChainSleuth
· منذ 18 س
يا ساتر، الجوال طلع أكثر أمان؟ لازم أشوف هذي البيانات بدقة...
شاهد النسخة الأصليةرد0
liquidation_surfer
· منذ 18 س
هاه، أنا قلت إن الجوال مو بهالضعف... نسخة الكمبيوتر هي اللي فعلاً مليانة ثغرات.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ParanoiaKing
· منذ 18 س
يا ساتر، هذي البيانات عكس المتوقع... مستخدمي الجوال بالعكس أكثر مقاومة للتصيد؟ كل هالسنين وأنا قلق بدون سبب؟
هنا شيء سيقلب افتراضاتك رأساً على عقب.
معظمنا يعتقد أن مستخدمي الجوال هم أهداف سهلة لهجمات التصيد الاحتيالي، صح؟ دائماً مشتتين، يتصفحون التطبيقات أثناء الانتظار في الطابور أو وهم يشاهدون التلفاز بنصف تركيز. من المنطقي أنهم قد يضغطون على روابط مشبوهة بدون تفكير مرتين.
لكن الأبحاث الحديثة تظهر قصة مختلفة تماماً.
البيانات فعلياً تشير إلى أن مستخدمي الجوال قد يكونون أقل عرضة للتصيد الاحتيالي من مستخدمي الكمبيوتر المكتبي. الأمر معاكس للتوقعات تماماً، لكن الأرقام لا تكذب.
ربما الشاشات الصغيرة تجبر الناس على الانتباه أكثر؟ أو ربما ميزات الأمان في أنظمة تشغيل الجوال تقوم بدور أكبر مما نتصور؟ الدراسة لم تذكر السبب بدقة، لكن النمط واضح.
في كل الأحوال، هذا تذكير بأن مشاعرنا الغريزية حول الأمان لا تتطابق دائماً مع الواقع. يجدر بك تذكر ذلك في المرة القادمة التي تدير فيها محفظتك الرقمية—سواء من هاتفك أثناء الغداء أو من جهازك المحمول في المنزل.