المصدر: ETHNews
العنوان الأصلي: السلفادور تتصدر العالم في امتلاك البيتكوين، بحسب دراسة من جامعة كورنيل
الرابط الأصلي: https://www.ethnews.com/el-salvador-leads-the-world-in-bitcoin-ownership-cornell-study-shows/
كشف مشروع بحثي جديد أجرته طلاب جامعة كورنيل عن فجوة عالمية ملحوظة في تبني البيتكوين، حيث جاءت السلفادور في مرتبة متقدمة بفارق كبير عن جميع الدول الأخرى التي شملها الاستطلاع.
ووفقًا للدراسة، قال 72% من السلفادوريين إنهم امتلكوا البيتكوين في وقت ما، وهي نسبة لم تضاهها أي دولة من بين الـ25 دولة التي شملها البحث. وبالمقارنة، أفاد 24% فقط من المشاركين في الولايات المتحدة بأنهم امتلكوا هذا الأصل في أي وقت مضى.
السلفادور تتصدر التصنيفات العالمية
وضعت الرسوم البيانية، التي تم إعدادها بدعم من نادي بيتكوين كورنيل، ومؤسسة حقوق الإنسان، ومؤسسة رينولدز، ومعهد سياسات التقنية في كورنيل، السلفادور في المرتبة الأولى من حيث ملكية البيتكوين سواء “في أي وقت مضى”[image] أو الملكية الحالية.
وتُظهر البيانات ما يلي:
تتصدر السلفادور بنسبة الأشخاص الذين امتلكوا البيتكوين في أي وقت مضى — حوالي 72%.
هناك تبنٍ قوي أيضًا في فنزويلا ونيجيريا وتركيا والإمارات العربية المتحدة، وجميعها تتفوق على العديد من الدول الأوروبية والولايات المتحدة.
الولايات المتحدة تحتل موقعًا متوسطًا في الرسم البياني، حيث أن 24% امتلكوا البيتكوين في أي وقت مضى ونسبة أقل بكثير ما زالت تحتفظ به حاليًا.
ويبرز الاستطلاع كيف أن الاقتصادات الناشئة، وخصوصًا تلك التي تواجه التضخم أو تقلب العملة أو الإقصاء المالي، تتبنى البيتكوين بمعدلات أعلى بكثير من الدول الغربية الأكثر ثراءً.
الفوارق العالمية لا تزال واضحة
تظهر دول مثل البرازيل وروسيا وأوكرانيا وإندونيسيا والهند والأرجنتين معدلات ملكية تاريخية واسعة، مما يعكس توجهًا نحو زيادة استخدام البيتكوين في المناطق التي تواجه فيها البنية التحتية المالية التقليدية تحديات.
في المقابل:
تظهر الاقتصادات الأوروبية مثل سويسرا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا معدلات تبنٍ أقل.
تأتي اليابان في أسفل القائمة، مع أدنى مستويات ملكية البيتكوين السابقة والحالية.
لم يتم جمع بيانات ملكية البيتكوين الحالية لبعض المناطق بسبب القيود التنظيمية.
لمحة عن كيفية امتلاك العالم للثروات
تؤكد هذه الدراسة المقارنة كيف تختلف وتيرة تبني البيتكوين بشكل كبير بحسب الجغرافيا والظروف الاقتصادية. وبينما تظل البلدان الغربية أبطأ في تبني الأصل، تتجه الدول التي تعاني من عدم الاستقرار النقدي بشكل متزايد إلى البيتكوين كأداة لحفظ القيمة أو كأداة مالية بديلة.
وتعكس صدارة السلفادور مكانتها الفريدة كأول دولة في العالم تمنح البيتكوين صفة العملة القانونية، وهي تجربة يبدو أنها أدت إلى تبنٍ واسع النطاق على المستوى الشخصي بين سكانها.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
دراسة كورنيل: السلفادور تتصدر تبني البيتكوين عالميًا بنسبة 72%
المصدر: ETHNews العنوان الأصلي: السلفادور تتصدر العالم في امتلاك البيتكوين، بحسب دراسة من جامعة كورنيل الرابط الأصلي: https://www.ethnews.com/el-salvador-leads-the-world-in-bitcoin-ownership-cornell-study-shows/ كشف مشروع بحثي جديد أجرته طلاب جامعة كورنيل عن فجوة عالمية ملحوظة في تبني البيتكوين، حيث جاءت السلفادور في مرتبة متقدمة بفارق كبير عن جميع الدول الأخرى التي شملها الاستطلاع.
ووفقًا للدراسة، قال 72% من السلفادوريين إنهم امتلكوا البيتكوين في وقت ما، وهي نسبة لم تضاهها أي دولة من بين الـ25 دولة التي شملها البحث. وبالمقارنة، أفاد 24% فقط من المشاركين في الولايات المتحدة بأنهم امتلكوا هذا الأصل في أي وقت مضى.
السلفادور تتصدر التصنيفات العالمية
وضعت الرسوم البيانية، التي تم إعدادها بدعم من نادي بيتكوين كورنيل، ومؤسسة حقوق الإنسان، ومؤسسة رينولدز، ومعهد سياسات التقنية في كورنيل، السلفادور في المرتبة الأولى من حيث ملكية البيتكوين سواء “في أي وقت مضى”[image] أو الملكية الحالية.
وتُظهر البيانات ما يلي:
ويبرز الاستطلاع كيف أن الاقتصادات الناشئة، وخصوصًا تلك التي تواجه التضخم أو تقلب العملة أو الإقصاء المالي، تتبنى البيتكوين بمعدلات أعلى بكثير من الدول الغربية الأكثر ثراءً.
الفوارق العالمية لا تزال واضحة
تظهر دول مثل البرازيل وروسيا وأوكرانيا وإندونيسيا والهند والأرجنتين معدلات ملكية تاريخية واسعة، مما يعكس توجهًا نحو زيادة استخدام البيتكوين في المناطق التي تواجه فيها البنية التحتية المالية التقليدية تحديات.
في المقابل:
لمحة عن كيفية امتلاك العالم للثروات
تؤكد هذه الدراسة المقارنة كيف تختلف وتيرة تبني البيتكوين بشكل كبير بحسب الجغرافيا والظروف الاقتصادية. وبينما تظل البلدان الغربية أبطأ في تبني الأصل، تتجه الدول التي تعاني من عدم الاستقرار النقدي بشكل متزايد إلى البيتكوين كأداة لحفظ القيمة أو كأداة مالية بديلة.
وتعكس صدارة السلفادور مكانتها الفريدة كأول دولة في العالم تمنح البيتكوين صفة العملة القانونية، وهي تجربة يبدو أنها أدت إلى تبنٍ واسع النطاق على المستوى الشخصي بين سكانها.