قبل فترة كان هناك KOL حصل على جائزة أفضل مساهمة في الصناعة وتبين أنه محتال في جمع التبرعات، وبعدها جاء CEO أخطأ في الكتابة وحاول التبرير بشكل قسري، والآن تظهر قضية جديدة بأن المسؤول عن الحساب الرسمي في تويتر متهم بريادة أعمال داخلية بمعلومات مسربة.



هل هذه هي معايير القدوة في هذا المجال؟

حتى "قوانغونغ" لو رأى ذلك، كان سيهز رأسه!
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • تعليق
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • تثبيت