فعلاً بدون دعاية كبيرة، سهم شركة مور ثريدز ارتفع في أول يوم تداول بنسبة 425%، وسعر السهم زاد 486 ريال، والقيمة السوقية وصلت مباشرة إلى 282.3 مليار.
شركة خاسرة، وإيراداتها فقط عشرات المليارات، تدعي أنها تنافس إنفيديا، وتعتبر نفسها "كامبريكون الثانية"، ومع ذلك وصلت لقمة القيمة السوقية بمجرد إدراجها.
المؤسس زانغ جيانجونغ، استغل منصبه كمدير عام سابق لإنفيديا في الصين، وأسّس الشركة قبل 5 سنوات، وجمع استثمارات ضخمة بسهولة، وركب موجة رقائق الذكاء الاصطناعي، ونجح فوراً.
غيره من رواد الأعمال يواجهون صعوبات كثيرة، أما زانغ جيانجونغ فجمع ثروة تتجاوز 30 مليار خلال 5 سنوات فقط. المنتجات قوتها الحقيقية غير معروفة، لكن الأكيد أن المؤسس ورأس المال الاستثماري وراءه كسبوا أرباح ضخمة.
المكتتبون الأفراد المحظوظون، ربحوا 250 ألف ريال لكل اكتتاب ناجح، فعلاً صفقة العمر.
في يوم الإدراج، وصلت نسبة التداول إلى 85%، ومعظم من ربح من الاكتتاب باع أسهمه، وسعر السهم المرتفع جعل القليل من الأفراد يجرؤ على الشراء، وغالبية المشترين كانوا صناديق استثمارية تلاحق الصعود.
وهنا يبدأ تبادل الاتهامات بالغباء بين من اشترى ومن باع.
نبارك للمكتتبين المحظوظين، ونتأسف للأفراد الذين اشتروا صناديق الاستثمار في القمة.
أرباح المكتتبين الأفراد هي نفس خسائر أصحاب الصناديق في المستقبل، هذه لعبة صفرية، لعبة نقل الثروة، لا أكثر!
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
فعلاً بدون دعاية كبيرة، سهم شركة مور ثريدز ارتفع في أول يوم تداول بنسبة 425%، وسعر السهم زاد 486 ريال، والقيمة السوقية وصلت مباشرة إلى 282.3 مليار.
شركة خاسرة، وإيراداتها فقط عشرات المليارات، تدعي أنها تنافس إنفيديا، وتعتبر نفسها "كامبريكون الثانية"، ومع ذلك وصلت لقمة القيمة السوقية بمجرد إدراجها.
المؤسس زانغ جيانجونغ، استغل منصبه كمدير عام سابق لإنفيديا في الصين، وأسّس الشركة قبل 5 سنوات، وجمع استثمارات ضخمة بسهولة، وركب موجة رقائق الذكاء الاصطناعي، ونجح فوراً.
غيره من رواد الأعمال يواجهون صعوبات كثيرة، أما زانغ جيانجونغ فجمع ثروة تتجاوز 30 مليار خلال 5 سنوات فقط. المنتجات قوتها الحقيقية غير معروفة، لكن الأكيد أن المؤسس ورأس المال الاستثماري وراءه كسبوا أرباح ضخمة.
المكتتبون الأفراد المحظوظون، ربحوا 250 ألف ريال لكل اكتتاب ناجح، فعلاً صفقة العمر.
في يوم الإدراج، وصلت نسبة التداول إلى 85%، ومعظم من ربح من الاكتتاب باع أسهمه، وسعر السهم المرتفع جعل القليل من الأفراد يجرؤ على الشراء، وغالبية المشترين كانوا صناديق استثمارية تلاحق الصعود.
وهنا يبدأ تبادل الاتهامات بالغباء بين من اشترى ومن باع.
نبارك للمكتتبين المحظوظين، ونتأسف للأفراد الذين اشتروا صناديق الاستثمار في القمة.
أرباح المكتتبين الأفراد هي نفس خسائر أصحاب الصناديق في المستقبل، هذه لعبة صفرية، لعبة نقل الثروة، لا أكثر!