كنا دائماً نسعى وراء عوائد سنوية مضاعفة أو بعشرات الأضعاف. أذكر في عام 2021 عندما بدأت أتعرف على المراجحة على المراكز، والتداول الكمي، ونسب توزيع الحصص المؤسسية. في ذلك الوقت، كنت أستمع إليهم كمتفرج دون أن أتكلم. كانوا يتوقعون عوائد سنوية بين 5% و20%. عندما سمعت ذلك، في داخلي كنت أرغب في السخرية منهم: "يا رجل، هذا العائد البسيط، هل فعلاً هناك عملاء يعطونكم أموالهم لهذا؟ حتى لو كان خنزير يشتري ويبيع بنفسه، لن تكون العوائد بهذه القلة!"
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
كنا دائماً نسعى وراء عوائد سنوية مضاعفة أو بعشرات الأضعاف. أذكر في عام 2021 عندما بدأت أتعرف على المراجحة على المراكز، والتداول الكمي، ونسب توزيع الحصص المؤسسية. في ذلك الوقت، كنت أستمع إليهم كمتفرج دون أن أتكلم. كانوا يتوقعون عوائد سنوية بين 5% و20%. عندما سمعت ذلك، في داخلي كنت أرغب في السخرية منهم: "يا رجل، هذا العائد البسيط، هل فعلاً هناك عملاء يعطونكم أموالهم لهذا؟ حتى لو كان خنزير يشتري ويبيع بنفسه، لن تكون العوائد بهذه القلة!"