الجدل حول أدوات الذكاء الاصطناعي في صناعة الموسيقى يزداد حدة. هناك فريق يعتبرها العدو الأكبر للأصالة—"بالضبط ما يحتاجه العالم، المزيد من الزيف!" هكذا يعبّر أحد المنتجين المخضرمين عن إحباطه. في المقابل، يتعامل آخرون معها كزر معاينة: يختبرون إمكانيات التعاون قبل تخصيص وقت الاستوديو. حتى الآن لا توجد أعمال كاملة من إنتاج الذكاء الاصطناعي، فقط تجارب صوتية لمعرفة مدى انسجام العناصر. السؤال الحقيقي لم يعد ما إذا كان الفنانون سيستخدمون الذكاء الاصطناعي أم لا—بل إلى أي مدى سيسمحون للخوارزميات بأن تتولى دور المنتج.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 8
أعجبني
8
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
FundingMartyr
· منذ 11 س
طيب خلاص، على أي حال عاجلاً أم آجلاً لازم نستخدمه، ما نقدر نوقفه.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidationHunter
· منذ 11 س
اللي فعلاً يُعتبر موسيقي حقيقي لازم يعتمد على مهارته، تجربة الـAI مسموحة لكن لا تتجاوز الخطوط، إذا جاء يوم وخوارزميات الذكاء الاصطناعي صارت هي المنتج، وقتها أبيع عملاتي وأطلع من الساحة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
DeFiDoctor
· منذ 12 س
سجل الفحص يُظهر أن هذا البروتوكول في صناعة الموسيقى يعاني الآن من أعراض انفصام واضحة، ومؤشرات السيولة غير مستقرة للغاية... من جهة يصرخون "مرة أخرى الكثير من الزيف"، ومن جهة أخرى يستخدمون الذكاء الاصطناعي سراً كميدان تجارب، هذا هو بالضبط ما يُسمى مضاعفات الاستراتيجية. أين هو التحذير الحقيقي من المخاطر؟ إنه في ذلك الخط غير المرئي—متى يتحول الخوارزم من "أداة" إلى "الطبيب الرئيسي".
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidatorFlash
· منذ 12 س
من يوم ما جلس الخوارزم على كرسي المنتج، كان لازم تطلق إنذارات حدود التحكم في المخاطر. الانقسام اللي يصير في صناعة الموسيقى... ببساطة هو اختلال نسبة الرافعة المالية — في ناس راهنت بكل شيء على الأصالة، وناس تستخدم الذكاء الاصطناعي كأداة لاختبار الضغط. المشكلة مو في الاستخدام أو عدمه، المشكلة في إلى أي مدى ممكن تتوسع معايير هالأداة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
NftRegretMachine
· منذ 12 س
بصراحة، هذا يشبه فكرة شرودنغر، كل من يستخدمها يشعر بالحرج من الاعتراف بذلك.
الجدل حول أدوات الذكاء الاصطناعي في صناعة الموسيقى يزداد حدة. هناك فريق يعتبرها العدو الأكبر للأصالة—"بالضبط ما يحتاجه العالم، المزيد من الزيف!" هكذا يعبّر أحد المنتجين المخضرمين عن إحباطه. في المقابل، يتعامل آخرون معها كزر معاينة: يختبرون إمكانيات التعاون قبل تخصيص وقت الاستوديو. حتى الآن لا توجد أعمال كاملة من إنتاج الذكاء الاصطناعي، فقط تجارب صوتية لمعرفة مدى انسجام العناصر. السؤال الحقيقي لم يعد ما إذا كان الفنانون سيستخدمون الذكاء الاصطناعي أم لا—بل إلى أي مدى سيسمحون للخوارزميات بأن تتولى دور المنتج.