قطب العقارات الملياردير غرانت كاردون فجر قنبلة من العيار الثقيل أشعلت مجتمع الكريبتو. رائد الأعمال الجريء نصح متابعيه بالتخلي عن بطاقات تشيس وإغلاق حساباتهم فورًا.
لماذا هذا الخيار الجذري؟ كاردون يوجه رسالة واضحة عن مكان ولائه—وهو يقف بقوة في صف البيتكوين. كانت رسالته واضحة جدًا: المؤسسات التي لا تحترم الكريبتو تستحق أن تخسر عملاءها.
هذا ليس مجرد حديث عشوائي. عندما يبدأ المليارديرات بقطع علاقاتهم علنًا مع البنوك الكبرى بسبب موقفها من الكريبتو، فهذا مؤشر واضح. خطوة كاردون تعكس حالة الإحباط المتزايدة بين مؤيدي البيتكوين الذين يشعرون أن التمويل التقليدي يعادي الأصول الرقمية.
التوقيت مثير للاهتمام أيضًا. مع تصاعد الضغوط التنظيمية وازدياد حذر البنوك التقليدية تجاه خدمات الكريبتو، بدأت الشخصيات البارزة برسم خطوط المعركة. كاردون يقول بشكل عملي: إما أن تكون مع البيتكوين أو ضده—وهو يصوّت بمحفظته.
سواء أدى هذا إلى حركة مقاطعة أوسع أم لا، يبقى شيء واحد مؤكد: الفجوة بين مؤسسات المال التقليدية ومؤمني المال الجديد تتسع باستمرار.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
Lllltung_tm_9358llll
· منذ 11 س
المقال رائع جدًا
شاهد النسخة الأصليةرد0
MonkeySeeMonkeyDo
· منذ 21 س
كاردون فعلاً جريء، واجه تشيس مباشرة؟ هل هذا الرجل مؤمن فعلاً بالبيتكوين أم مجرد تسويق؟ لكن صراحة، البنوك التقليدية فعلاً تحتاج أحد يعلمها الأدب، هههه
شاهد النسخة الأصليةرد0
RatioHunter
· منذ 21 س
كارداون هالحركة قوية شوي، بس فعلاً قفلوا حسابه في تشيس؟ لسه عندي شوية شك... كل الفلوس هناك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SighingCashier
· منذ 22 س
قصة أخرى عن ملياردير ينضم إلى الفريق... بصراحة تعبت شوية
لكن أظن أن تشيس ما يهمه الموضوع، فعلاً الرهانات الحقيقية لا تزال بيد المؤسسات
قطب العقارات الملياردير غرانت كاردون فجر قنبلة من العيار الثقيل أشعلت مجتمع الكريبتو. رائد الأعمال الجريء نصح متابعيه بالتخلي عن بطاقات تشيس وإغلاق حساباتهم فورًا.
لماذا هذا الخيار الجذري؟ كاردون يوجه رسالة واضحة عن مكان ولائه—وهو يقف بقوة في صف البيتكوين. كانت رسالته واضحة جدًا: المؤسسات التي لا تحترم الكريبتو تستحق أن تخسر عملاءها.
هذا ليس مجرد حديث عشوائي. عندما يبدأ المليارديرات بقطع علاقاتهم علنًا مع البنوك الكبرى بسبب موقفها من الكريبتو، فهذا مؤشر واضح. خطوة كاردون تعكس حالة الإحباط المتزايدة بين مؤيدي البيتكوين الذين يشعرون أن التمويل التقليدي يعادي الأصول الرقمية.
التوقيت مثير للاهتمام أيضًا. مع تصاعد الضغوط التنظيمية وازدياد حذر البنوك التقليدية تجاه خدمات الكريبتو، بدأت الشخصيات البارزة برسم خطوط المعركة. كاردون يقول بشكل عملي: إما أن تكون مع البيتكوين أو ضده—وهو يصوّت بمحفظته.
سواء أدى هذا إلى حركة مقاطعة أوسع أم لا، يبقى شيء واحد مؤكد: الفجوة بين مؤسسات المال التقليدية ومؤمني المال الجديد تتسع باستمرار.