في الأيام القليلة الماضية، كانت الأصول التقليدية الملاذ الآمن تؤدي بشكل قوي. ارتفع الذهب الفوري إلى أعلى مستوى له في ستة أسابيع، حيث زاد بنسبة 0.37% ليغلق عند 4233.54 دولار للأونصة؛ الفضة كانت أكثر حدة، حيث سجلت ارتفاعًا تاريخيًا، وكانت قريبة جدًا من الوصول إلى 59 دولارًا، وأخيرًا توقفت عند 57.96 دولار، بزيادة قدرها 2.88%.
خلف هذه الموجة من السوق، يكمن في الأساس توقعات ارتفاع خفض الفائدة في الولايات المتحدة، وضعف مؤشر الدولار. عندما تزيد مشاعر المخاطرة، تصبح المعادن الثمينة بطبيعتها ملاذًا آمنًا لرؤوس الأموال.
من ناحية أخرى، أطلق محافظ البنك المركزي الياباني، هاروكو أوي، مؤخرًا إشارات لرفع أسعار الفائدة. لم يستوعب السوق هذا الخبر بالكامل، ولا يزال العديد من الناس في حالة ترقب أو حتى ذعر. خاصةً أن أي تغيير في سياسة الين سيؤدي إلى تعديل في هيكل السيولة العالمية، مما سيكون له تأثير كبير على الأصول ذات المخاطر.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في الأيام القليلة الماضية، كانت الأصول التقليدية الملاذ الآمن تؤدي بشكل قوي. ارتفع الذهب الفوري إلى أعلى مستوى له في ستة أسابيع، حيث زاد بنسبة 0.37% ليغلق عند 4233.54 دولار للأونصة؛ الفضة كانت أكثر حدة، حيث سجلت ارتفاعًا تاريخيًا، وكانت قريبة جدًا من الوصول إلى 59 دولارًا، وأخيرًا توقفت عند 57.96 دولار، بزيادة قدرها 2.88%.
خلف هذه الموجة من السوق، يكمن في الأساس توقعات ارتفاع خفض الفائدة في الولايات المتحدة، وضعف مؤشر الدولار. عندما تزيد مشاعر المخاطرة، تصبح المعادن الثمينة بطبيعتها ملاذًا آمنًا لرؤوس الأموال.
من ناحية أخرى، أطلق محافظ البنك المركزي الياباني، هاروكو أوي، مؤخرًا إشارات لرفع أسعار الفائدة. لم يستوعب السوق هذا الخبر بالكامل، ولا يزال العديد من الناس في حالة ترقب أو حتى ذعر. خاصةً أن أي تغيير في سياسة الين سيؤدي إلى تعديل في هيكل السيولة العالمية، مما سيكون له تأثير كبير على الأصول ذات المخاطر.