وفقًا لتقارير المقابلات ذات الصلة، كشف مدير إحدى المؤسسات أن مشاعر التفاؤل في السوق بدأت تتراجع بحلول نهاية العام، في حين أصبح بيئة الائتمان مشدودة بشكل خاص، لذلك قبل حوالي أسبوعين أو ثلاثة أسابيع من نهاية العام، كان من الحكمة بيع 15% من مراكز بيتكوين بشكل مسبق، كخيار معتدل لتقليل المخاطر. وتم الإشارة إلى أنه لا توجد حاجة حالياً لإعادة نشر تلك الأموال، ولكن تم ذكر متابعة بعض مستويات الأسعار الرئيسية لبيتكوين.
أحد المستويات الرئيسية هو 78000 دولار، وهو ما يعادل انخفاضًا بنسبة 40% من القمة. خلال الدورة السوقية السابقة، شهدت بيتكوين انخفاضًا بنسبة 80%، وإذا انخفضت التقلبات إلى النصف، يُعتبر أن مدى تصحيح السعر يمكن أن يكون أيضًا للنصف، لذا فإن الانخفاض بنسبة 40% هو فرصة معقولة للمخاطر والعوائد. إذا انخفض السعر أكثر، هناك مستوى آخر يستحق المتابعة وهو 55000 دولار، وهو موقع المتوسط المتحرك لمدة 200 أسبوع. بالطبع، إذا ظهرت ظروف قاسية في السوق، مثل تجربة انخفاض بنسبة 80% مرة أخرى، قد تعود بيتكوين إلى حوالي 27000 دولار، وهو المستوى السعري عند تقديم بلاك روك لطلب صندوق ETF للبيتكوين، هذه الحالة ستؤدي إلى محو جميع عوائد ETF، لكن يُعتقد أن هذه الاحتمالية منخفضة. بشكل عام، لا يزال الانخفاض بنسبة 40% والدعم بالقرب من 70000 دولار فرصة دخول جيدة.
عند الإشارة إلى كيفية فهم الفرق بين الاستثمار في 77500 دولار و80000 دولار، أكد المدير أنه كاستثمار فردي، يجب أن يكون المرء أكثر مرونة في الحكم على مستويات الأسعار، حيث إن هذه الفجوة توجد على فترات زمنية قصيرة ولا توجد تفرقة كبيرة. ولكن بالنسبة للمستثمرين المؤسسيين، غالبًا ما يواجهون المزيد من القيود عند نشر الأموال، مثل إدارة المخاطر، وإعادة التوازن، وما إلى ذلك، لذلك عادة ما يختارون طريقة الاستثمار المنتظم. على سبيل المثال، الاستثمار بمبلغ ثابت عند مستوى سعر معين، أو القيام باستثمار منتظم كل يومين، كما أنه أشار إلى وجود فريق تداول مخصص يمكنه العثور على السيولة وتنفيذ الصفقات بشكل أسرع، وهذا يعد من مزايا الاستثمار المؤسسي، حيث يمكننا اعتماد طرق استثمار أكثر انضباطًا. ومع ذلك، يُعتقد أنه لا توجد طريقة صحيحة أو خاطئة بشكل مطلق، بل الأهم هو اتخاذ قرارات حكيمة ومعقولة بناءً على منطق الشخص واحتياجات العملاء.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
من منظور المؤسسات، كيف يمكن فهم قاع البيتكوين بشكل صحيح؟
وفقًا لتقارير المقابلات ذات الصلة، كشف مدير إحدى المؤسسات أن مشاعر التفاؤل في السوق بدأت تتراجع بحلول نهاية العام، في حين أصبح بيئة الائتمان مشدودة بشكل خاص، لذلك قبل حوالي أسبوعين أو ثلاثة أسابيع من نهاية العام، كان من الحكمة بيع 15% من مراكز بيتكوين بشكل مسبق، كخيار معتدل لتقليل المخاطر. وتم الإشارة إلى أنه لا توجد حاجة حالياً لإعادة نشر تلك الأموال، ولكن تم ذكر متابعة بعض مستويات الأسعار الرئيسية لبيتكوين.
أحد المستويات الرئيسية هو 78000 دولار، وهو ما يعادل انخفاضًا بنسبة 40% من القمة. خلال الدورة السوقية السابقة، شهدت بيتكوين انخفاضًا بنسبة 80%، وإذا انخفضت التقلبات إلى النصف، يُعتبر أن مدى تصحيح السعر يمكن أن يكون أيضًا للنصف، لذا فإن الانخفاض بنسبة 40% هو فرصة معقولة للمخاطر والعوائد. إذا انخفض السعر أكثر، هناك مستوى آخر يستحق المتابعة وهو 55000 دولار، وهو موقع المتوسط المتحرك لمدة 200 أسبوع. بالطبع، إذا ظهرت ظروف قاسية في السوق، مثل تجربة انخفاض بنسبة 80% مرة أخرى، قد تعود بيتكوين إلى حوالي 27000 دولار، وهو المستوى السعري عند تقديم بلاك روك لطلب صندوق ETF للبيتكوين، هذه الحالة ستؤدي إلى محو جميع عوائد ETF، لكن يُعتقد أن هذه الاحتمالية منخفضة. بشكل عام، لا يزال الانخفاض بنسبة 40% والدعم بالقرب من 70000 دولار فرصة دخول جيدة.
عند الإشارة إلى كيفية فهم الفرق بين الاستثمار في 77500 دولار و80000 دولار، أكد المدير أنه كاستثمار فردي، يجب أن يكون المرء أكثر مرونة في الحكم على مستويات الأسعار، حيث إن هذه الفجوة توجد على فترات زمنية قصيرة ولا توجد تفرقة كبيرة. ولكن بالنسبة للمستثمرين المؤسسيين، غالبًا ما يواجهون المزيد من القيود عند نشر الأموال، مثل إدارة المخاطر، وإعادة التوازن، وما إلى ذلك، لذلك عادة ما يختارون طريقة الاستثمار المنتظم. على سبيل المثال، الاستثمار بمبلغ ثابت عند مستوى سعر معين، أو القيام باستثمار منتظم كل يومين، كما أنه أشار إلى وجود فريق تداول مخصص يمكنه العثور على السيولة وتنفيذ الصفقات بشكل أسرع، وهذا يعد من مزايا الاستثمار المؤسسي، حيث يمكننا اعتماد طرق استثمار أكثر انضباطًا. ومع ذلك، يُعتقد أنه لا توجد طريقة صحيحة أو خاطئة بشكل مطلق، بل الأهم هو اتخاذ قرارات حكيمة ومعقولة بناءً على منطق الشخص واحتياجات العملاء.