اليوم وأنا جالس هنا، أفكر، أردت أن أشارك بضع كلمات معكم جميعًا الذين أنتم جزء من قبيلتي.
اليوم أختار الامتنان، ليس لأن السنة كانت سهلة، ولكن لأن كل لحظة منها شكلت من نحن نصبح. كانت 2025 سنة من الدروس، والتصحيحات، والانتصارات، والخسائر، والتغيرات، والنمو. سنة تواضعت فيها أنانية الكثيرين، بما فيهم أنا، وشحذت انضباطنا، واختبرت صبرنا، ووسعت رؤيتنا.
أنا ممتن للفرص التي وجدتها، ولتلك التي لم أجدها، لأن كلاهما علمني عن التوقيت والثقة. أنا ممتن للأشخاص الذين بقوا، ولمن وصلوا، وحتى لأولئك الذين رحلوا، لأن كل اتصال كشف عن هندسة جديدة لهذه المجتمع.
أنا ممتن للصمت الذي أجبرني على التفكير، وللفوضى التي صاغت الوضوح، وللانتكاسات التي كشفت الهيكل. الامتنان ليس شعورًا، إنه تردد. طريقة لرؤية الحياة دون مقاومة. ممارسة لتكريم الرحلة، وليس النتيجة.
اليوم أكرم: الطريق. الأخطاء. الانتصارات. العمل. التوقيت. الانضباط. التوافق.
وأنا ممتن لما هو قادم، للدورات التي تستعد للافتتاح، والغرف التي لم أدخلها بعد، والأشخاص الذين لم ألتق بهم بعد، والنسخة من نفسي التي لم أتجاوزها بعد.
شكراً لك على المشي معي هذا العام، عبر الضوضاء، والدروس، والتجاوب، والتطور.
لا زلنا لم ننتهِ. 👺🪐🔥
الفصل التالي أكبر من الذي نتركه وراءنا. وأنا أدخله بالامتنان، والتواضع، والوضوح.
عيد شكر سعيد يا عائلة! 🙌
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
🦃 عيد شكر سعيد من IKAGI
اليوم وأنا جالس هنا، أفكر، أردت أن أشارك بضع كلمات معكم جميعًا الذين أنتم جزء من قبيلتي.
اليوم أختار الامتنان، ليس لأن السنة كانت سهلة، ولكن لأن كل لحظة منها شكلت من نحن نصبح. كانت 2025 سنة من الدروس، والتصحيحات، والانتصارات، والخسائر، والتغيرات، والنمو. سنة تواضعت فيها أنانية الكثيرين، بما فيهم أنا، وشحذت انضباطنا، واختبرت صبرنا، ووسعت رؤيتنا.
أنا ممتن للفرص التي وجدتها، ولتلك التي لم أجدها، لأن كلاهما علمني عن التوقيت والثقة. أنا ممتن للأشخاص الذين بقوا، ولمن وصلوا، وحتى لأولئك الذين رحلوا، لأن كل اتصال كشف عن هندسة جديدة لهذه المجتمع.
أنا ممتن للصمت الذي أجبرني على التفكير، وللفوضى التي صاغت الوضوح، وللانتكاسات التي كشفت الهيكل. الامتنان ليس شعورًا، إنه تردد. طريقة لرؤية الحياة دون مقاومة. ممارسة لتكريم الرحلة، وليس النتيجة.
اليوم أكرم: الطريق. الأخطاء. الانتصارات. العمل. التوقيت. الانضباط. التوافق.
وأنا ممتن لما هو قادم، للدورات التي تستعد للافتتاح، والغرف التي لم أدخلها بعد، والأشخاص الذين لم ألتق بهم بعد، والنسخة من نفسي التي لم أتجاوزها بعد.
شكراً لك على المشي معي هذا العام، عبر الضوضاء، والدروس، والتجاوب، والتطور.
لا زلنا لم ننتهِ. 👺🪐🔥
الفصل التالي أكبر من الذي نتركه وراءنا. وأنا أدخله بالامتنان، والتواضع، والوضوح.
عيد شكر سعيد يا عائلة! 🙌