لأول مرة على الإطلاق، أصبحت المنازل الجديدة أرخص فعلياً من المنازل القائمة. نعم، قرأت ذلك بشكل صحيح. فقد انخفض متوسط سعر المنازل الجديدة المبنية حديثاً إلى ما دون سعر السوق للمنازل المعاد بيعها.
هذا التغير غير مسبوق تقريباً. تاريخياً، كانت العقارات الجديدة دائماً تأتي بسعر أعلى—مواد أحدث، تصاميم عصرية، ورائحة الطلاء الجديد. لكن ها نحن في عام 2025، والواقع قد انقلب.
ما الذي يدفع هذا التغير؟ يقوم المطورون العقاريون بتقديم عروض خاصة لتصريف المخزون. فأسعار الفائدة المرتفعة على الرهن العقاري أضعفت الطلب، لذا بدأ المطورون في خفض الأسعار، وتقديم الحوافز، وتخفيض معدلات الفائدة—وبشكل عام يفعلون كل ما يلزم لإتمام البيع. في المقابل، أصحاب المنازل الحاليون يرفضون البيع والتخلي عن رهونهم العقارية التي تقل عن 4%، مما يبقي مخزون السوق ضيقاً والأسعار مرتفعة بإصرار.
هذا التحول قد يكون إشارة لتغييرات أكبر قادمة في ديناميكيات القطاع العقاري وتدفق رؤوس الأموال بين فئات الأصول. يجدر مراقبته مع استمرار تطور الأوضاع الاقتصادية الكلية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 7
أعجبني
7
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MEVHunter
· 11-23 02:16
卧槽,这不就是المراجحة机会吗?新房比二手房便宜...السيولة压力把市场直接扭转了。
شاهد النسخة الأصليةرد0
FundingMartyr
· 11-23 02:07
والله الشقق الجديدة صارت أرخص من الشقق المستعملة، السوق هذا فعلاً جنون ههههه
شاهد النسخة الأصليةرد0
WhaleMinion
· 11-23 01:54
يا إلهي، هل الشقة الجديدة أرخص من الشقة المستعملة؟ كيف يمكن أن يكون هذا؟...
شاهد النسخة الأصليةرد0
LostBetweenChains
· 11-23 01:49
يا ساتر، الشقق الجديدة صارت أرخص من الشقق المستعملة؟ فعلاً أسعار الفائدة العالية جابت العقاريين لحد الإفلاس. أصحاب العقود العقارية بنسبة 3% فعلاً ربحوا ربح كبير.
حدث أمر غريب في سوق الإسكان لم يحدث من قبل.
لأول مرة على الإطلاق، أصبحت المنازل الجديدة أرخص فعلياً من المنازل القائمة. نعم، قرأت ذلك بشكل صحيح. فقد انخفض متوسط سعر المنازل الجديدة المبنية حديثاً إلى ما دون سعر السوق للمنازل المعاد بيعها.
هذا التغير غير مسبوق تقريباً. تاريخياً، كانت العقارات الجديدة دائماً تأتي بسعر أعلى—مواد أحدث، تصاميم عصرية، ورائحة الطلاء الجديد. لكن ها نحن في عام 2025، والواقع قد انقلب.
ما الذي يدفع هذا التغير؟ يقوم المطورون العقاريون بتقديم عروض خاصة لتصريف المخزون. فأسعار الفائدة المرتفعة على الرهن العقاري أضعفت الطلب، لذا بدأ المطورون في خفض الأسعار، وتقديم الحوافز، وتخفيض معدلات الفائدة—وبشكل عام يفعلون كل ما يلزم لإتمام البيع. في المقابل، أصحاب المنازل الحاليون يرفضون البيع والتخلي عن رهونهم العقارية التي تقل عن 4%، مما يبقي مخزون السوق ضيقاً والأسعار مرتفعة بإصرار.
هذا التحول قد يكون إشارة لتغييرات أكبر قادمة في ديناميكيات القطاع العقاري وتدفق رؤوس الأموال بين فئات الأصول. يجدر مراقبته مع استمرار تطور الأوضاع الاقتصادية الكلية.