في الوقت الذي يصرخ فيه السوق من الألم، هناك من يقوم بجنون بجمع الأصول. هذه المرة لم يكن المشتري سوى السيدة كاثي وود، التي يُطلق عليها لقب "المؤشر العكسي" — حيث قامت بضخ 42 مليون دولار في يوم واحد، متحدية الاتجاه الهبوطي الشديد.
بصراحة، تصرفاتها تجعل القلب يخفق من الجرأة. كلما زاد الهبوط، زادت مشترياتها، غير مكترثة بالتقلبات قصيرة الأجل، وعينيها فقط على الدورات الكبرى في الثلاث إلى خمس سنوات القادمة.
إلى أين ذهبت هذه الأموال؟
• سيركل (جهة إصدار USDC): اشترت بقيمة 17.7 مليون دولار عندما هبط السهم 9% في اليوم ذاته • بوليش (منصة تداول العملات الرقمية): دخلت بـ 16.9 مليون دولار، مع هبوط بنسبة 3.6% • بيت ماين (شركة تعدين): جمعت أسهماً بقيمة 7.6 مليون دولار، رغم تراجع السهم 10%
هذا ليس مجرد اقتناص للقاع، بل هو دخول كامل في لحظة الذعر الأكبر في السوق! لكن إذا نظرنا إلى الأساسيات، فهي بالفعل تملك الثقة — بوليش حققت صافي ربح 18.5 مليون دولار في الربع الثالث، وأرباح سيركل ارتفعت بنسبة 202% على أساس سنوي. في السوق الحالي، هذه الأرقام نادرة للغاية.
والأهم من ذلك، أن استثماراتها هذه المرة غطت ثلاث قطاعات رئيسية: "العملات المستقرة + منصات التداول + شركات التعدين"، وكأنها حصلت على تذكرة دخول مبكرة للسوق الصاعد القادم. ولا تنسوا، هي نفس الشخص الذي أعلن علناً أن "البيتكوين يمكن أن يصل إلى 1.5 مليون دولار"، ودائماً تستثمر بأموال حقيقية، ليست مجرد وعود.
تقرير أرباح بيت ماين سيصدر قريباً، وإذا جاءت الأرقام قوية، ستصبح هذه العملية أسطورية مجدداً. ما رأيكم، هل ستنجح هذه المرة في رفع السوق معها؟
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في الوقت الذي يصرخ فيه السوق من الألم، هناك من يقوم بجنون بجمع الأصول. هذه المرة لم يكن المشتري سوى السيدة كاثي وود، التي يُطلق عليها لقب "المؤشر العكسي" — حيث قامت بضخ 42 مليون دولار في يوم واحد، متحدية الاتجاه الهبوطي الشديد.
بصراحة، تصرفاتها تجعل القلب يخفق من الجرأة. كلما زاد الهبوط، زادت مشترياتها، غير مكترثة بالتقلبات قصيرة الأجل، وعينيها فقط على الدورات الكبرى في الثلاث إلى خمس سنوات القادمة.
إلى أين ذهبت هذه الأموال؟
• سيركل (جهة إصدار USDC): اشترت بقيمة 17.7 مليون دولار عندما هبط السهم 9% في اليوم ذاته
• بوليش (منصة تداول العملات الرقمية): دخلت بـ 16.9 مليون دولار، مع هبوط بنسبة 3.6%
• بيت ماين (شركة تعدين): جمعت أسهماً بقيمة 7.6 مليون دولار، رغم تراجع السهم 10%
هذا ليس مجرد اقتناص للقاع، بل هو دخول كامل في لحظة الذعر الأكبر في السوق! لكن إذا نظرنا إلى الأساسيات، فهي بالفعل تملك الثقة — بوليش حققت صافي ربح 18.5 مليون دولار في الربع الثالث، وأرباح سيركل ارتفعت بنسبة 202% على أساس سنوي. في السوق الحالي، هذه الأرقام نادرة للغاية.
والأهم من ذلك، أن استثماراتها هذه المرة غطت ثلاث قطاعات رئيسية: "العملات المستقرة + منصات التداول + شركات التعدين"، وكأنها حصلت على تذكرة دخول مبكرة للسوق الصاعد القادم. ولا تنسوا، هي نفس الشخص الذي أعلن علناً أن "البيتكوين يمكن أن يصل إلى 1.5 مليون دولار"، ودائماً تستثمر بأموال حقيقية، ليست مجرد وعود.
تقرير أرباح بيت ماين سيصدر قريباً، وإذا جاءت الأرقام قوية، ستصبح هذه العملية أسطورية مجدداً. ما رأيكم، هل ستنجح هذه المرة في رفع السوق معها؟