هل سبق لك أن لاحظت كيف تتفجر الكلمات الطنانة في التكنولوجيا بين عشية وضحاها؟ "الذكاء الاصطناعي الوكالي" هو أحدث كلمة تروج.
ما هو الأمر مع هذا المصطلح؟ بصراحة، إنه مزيج - جزء من ضجيج التسويق، وجزء من الابتكار الحقيقي. الفكرة تدور حول أنظمة الذكاء الاصطناعي التي لا تستجيب فقط ولكنها تتخذ المبادرة، وتقوم باتخاذ القرارات، وتنفيذ المهام بشكل مستقل. تخيل وكلاء يمكنهم التعامل مع سير العمل متعدد الخطوات دون الحاجة إلى المساعدة المستمرة.
الجزء الواعد؟ نحن نشهد تطبيقات حقيقية تظهر. روبوتات تداول مستقلة تتكيف مع الاستراتيجيات، أنظمة عقود ذكية تتحسن ذاتيًا، بروتوكولات لامركزية بآليات حوكمة مدفوعة بالذكاء الاصطناعي. هذا ليس مجرد دخان Mirrors.
لكن إليك المفاجأة - البائعون يضعون "وكيل" على كل شيء يتمتع باستقلالية عن بعد. روبوت الدردشة الأساسي الخاص بك مع أشجار القرار؟ فجأة أصبح "وكيلًا". نص الأتمتة المجدولة؟ الآن لديه "وكالة". المصطلح يتعرض للتخفيف بسرعة.
ما الذي يهم حقًا: هل يمكن للنظام التفكير في حالات جديدة؟ هل يتكيف دون إعادة تدريب؟ هل يمكنه التنسيق مع وكلاء آخرين في بيئة لامركزية؟ هذه هي الأسئلة التي تستحق الطرح.
في سياقات العملات المشفرة وWeb3، يمكن أن تحدث الذكاء الاصطناعي الفعلي ثورة في استراتيجيات DeFi، وتنسيق NFTs، وعمليات DAOs. لكننا بحاجة إلى فصل الجوهر عن العلامة التجارية.
الخط السفلي: لا تستخف به على أنه مجرد هراء، ولكن لا تنخدع بكل تسمية "وكيل" أيضًا. احكم على القدرات، لا على الشعارات.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
هل سبق لك أن لاحظت كيف تتفجر الكلمات الطنانة في التكنولوجيا بين عشية وضحاها؟ "الذكاء الاصطناعي الوكالي" هو أحدث كلمة تروج.
ما هو الأمر مع هذا المصطلح؟ بصراحة، إنه مزيج - جزء من ضجيج التسويق، وجزء من الابتكار الحقيقي. الفكرة تدور حول أنظمة الذكاء الاصطناعي التي لا تستجيب فقط ولكنها تتخذ المبادرة، وتقوم باتخاذ القرارات، وتنفيذ المهام بشكل مستقل. تخيل وكلاء يمكنهم التعامل مع سير العمل متعدد الخطوات دون الحاجة إلى المساعدة المستمرة.
الجزء الواعد؟ نحن نشهد تطبيقات حقيقية تظهر. روبوتات تداول مستقلة تتكيف مع الاستراتيجيات، أنظمة عقود ذكية تتحسن ذاتيًا، بروتوكولات لامركزية بآليات حوكمة مدفوعة بالذكاء الاصطناعي. هذا ليس مجرد دخان Mirrors.
لكن إليك المفاجأة - البائعون يضعون "وكيل" على كل شيء يتمتع باستقلالية عن بعد. روبوت الدردشة الأساسي الخاص بك مع أشجار القرار؟ فجأة أصبح "وكيلًا". نص الأتمتة المجدولة؟ الآن لديه "وكالة". المصطلح يتعرض للتخفيف بسرعة.
ما الذي يهم حقًا: هل يمكن للنظام التفكير في حالات جديدة؟ هل يتكيف دون إعادة تدريب؟ هل يمكنه التنسيق مع وكلاء آخرين في بيئة لامركزية؟ هذه هي الأسئلة التي تستحق الطرح.
في سياقات العملات المشفرة وWeb3، يمكن أن تحدث الذكاء الاصطناعي الفعلي ثورة في استراتيجيات DeFi، وتنسيق NFTs، وعمليات DAOs. لكننا بحاجة إلى فصل الجوهر عن العلامة التجارية.
الخط السفلي: لا تستخف به على أنه مجرد هراء، ولكن لا تنخدع بكل تسمية "وكيل" أيضًا. احكم على القدرات، لا على الشعارات.