قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك هل يجب خفض الفائدة في ديسمبر؟ أصبحت هذه المسألة الآن عملية تقنية. إذا خفضت، يمكن للاقتصاد أن يتنفس قليلاً، لكن لا أحد يعرف الآثار الجانبية؛ وإذا لم تخفض، فإن السوق ستشعر بالقلق مرة أخرى. والأكثر دقة هو أن تقليص الميزانية لا يزال مستمراً — مع الحفاظ على هذا المعدل حتى نهاية نوفمبر، والقول الرسمي هو "تنظيم مناسب".
لكن الأمر الأكثر تعقيداً هو طبقة أخرى: الولايات المتحدة الآن تعيش في عالمين.
ماذا عن الفقراء؟ ارتفاع الإيجارات والكهرباء بشكل جنوني، وبطاقات الائتمان ممتلئة، ويجب عليهم الاستمرار في العيش رغم ذلك، حيث ينفد الراتب بسرعة. أما الأثرياء؟ فقد أدت موجة السوق الأخيرة إلى تضخم أصولهم مرة أخرى، ويعيشون حياة مريحة. هذا الانقسام ليس مشكلة صغيرة — فهو يدفع الاقتصاد كله نحو حافة الركود، ويجعل كل قرار لمجلس الاحتياطي الفيدرالي محسوباً بدقة.
فما هي أدوات السياسة التي لا تزال متاحة؟ في هذا الوضع، الإجابة ليست سهلة على الإطلاق.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 16
أعجبني
16
8
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
LazyDevMiner
· منذ 14 س
لا تنخفض أكثر، السوق مجنون جدًا، كاد أن ينفجر
شاهد النسخة الأصليةرد0
CountdownToBroke
· منذ 21 س
صعوبة اتخاذ القرار أصعب من صعوبة الحياة
شاهد النسخة الأصليةرد0
RektRecovery
· 11-10 08:21
توقعت هذا الانهيار المنهجي في يونيو... النمط لا يكذب أبدًا
#美国ADP就业数据表现超出市场预期 حديث ويليامز الأخير يثير الكثير من التساؤلات.
قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك هل يجب خفض الفائدة في ديسمبر؟ أصبحت هذه المسألة الآن عملية تقنية. إذا خفضت، يمكن للاقتصاد أن يتنفس قليلاً، لكن لا أحد يعرف الآثار الجانبية؛ وإذا لم تخفض، فإن السوق ستشعر بالقلق مرة أخرى. والأكثر دقة هو أن تقليص الميزانية لا يزال مستمراً — مع الحفاظ على هذا المعدل حتى نهاية نوفمبر، والقول الرسمي هو "تنظيم مناسب".
لكن الأمر الأكثر تعقيداً هو طبقة أخرى: الولايات المتحدة الآن تعيش في عالمين.
ماذا عن الفقراء؟ ارتفاع الإيجارات والكهرباء بشكل جنوني، وبطاقات الائتمان ممتلئة، ويجب عليهم الاستمرار في العيش رغم ذلك، حيث ينفد الراتب بسرعة. أما الأثرياء؟ فقد أدت موجة السوق الأخيرة إلى تضخم أصولهم مرة أخرى، ويعيشون حياة مريحة. هذا الانقسام ليس مشكلة صغيرة — فهو يدفع الاقتصاد كله نحو حافة الركود، ويجعل كل قرار لمجلس الاحتياطي الفيدرالي محسوباً بدقة.
فما هي أدوات السياسة التي لا تزال متاحة؟ في هذا الوضع، الإجابة ليست سهلة على الإطلاق.