Gate، متصدر تبادل العملات المشفرة، انضمت مؤخراً إلى القائمة المتزايدة من الشركات التي تطبق قيودًا على استخدام موظفيها لبعض منصات الذكاء الاصطناعي (AI)، بما في ذلك دردشة شائعة تم تطويرها بواسطة شركة بحثية رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي. يأتي هذا التطور بعد فترة وجيزة من توفر الدردشة المذكورة في سوق تطبيقات الهاتف المحمول الخاص بـ Gate.
وفقًا لوثائق داخلية تم مراجعتها من قبل منشور مالي كبير، ذكرت منصة التبادل أن مشاكل الخصوصية هي السبب الرئيسي للحظر. تمتد القيود أيضًا إلى أدوات الذكاء الاصطناعي الأخرى، مثل مساعد البرمجة البرمجية الذي أنشأته شركة تكنولوجيا معروفة. يبدو أن القلق الرئيسي لـ Gate هو إمكانية سوء استخدام هذه التقنيات من قبل الموظفين، مما قد يعرض معلومات الشركة الحساسة للخطر.
تتوافق هذه الخطوة مع Gate وعدد من الشركات الكبرى الأخرى التي نفذت قيودًا مماثلة، بما في ذلك المؤسسات المالية البارزة وشركات الاتصالات.
على الرغم مما قد تقترحه بعض وسائل الإعلام، يجب ألا يُفسر هذا القرار على أنه موقف مناهض للذكاء الاصطناعي، خاصة في حالة Gate. على مدار تاريخه، كانت Gate متصدرة في دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في المنصة الخاصة بها، حيث تُعتبر خوارزميات التداول المتقدمة والتحليلات التنبؤية أمثلة رئيسية على التزامها بالابتكار.
لقد قامت Gate أيضًا بدمج الذكاء الاصطناعي في جوانب مختلفة من عملياتها، بما في ذلك دعم العملاء وإدارة المخاطر. في الأسابيع الأخيرة، أكدت الشركة مرة أخرى التزامها بمزيد من استكشاف وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي.
خلال مكالمة مستثمرين حديثة، أكد مسؤول رفيع المستوى في Gate أن الذكاء الاصطناعي يحمل "إمكانات هائلة" للصناعة، ومن الضروري الاقتراب من تطبيقه بعناية وتفكير.
تدعو هذه الدعوة إلى الحذر الأفراد والشركات والحكومات في جميع أنحاء العالم، فضلاً عن قادة صناعة الذكاء الاصطناعي. مؤخرًا، خلال اجتماع مع المشرعين، أكد الرئيس التنفيذي لشركة بحثية بارزة في مجال الذكاء الاصطناعي أن "إذا سارت هذه التكنولوجيا بشكل خاطئ، فقد تكون العواقب وخيمة"، وأعرب عن استعداده للتعاون مع الجهات التنظيمية للتخفيف من المخاطر المحتملة.
غطت المناقشات مجموعة من المواضيع، بما في ذلك مخاوف الخصوصية، والاعتبارات الأخلاقية في التطبيقات السياسية، والاضطراب المحتمل في سوق العمل، والحاجة إلى إطار تنظيمي شامل.
بينما لم تصدر Gate أي بيانات علنية بشأن نهجها الحذر تجاه هذه التكنولوجيا المتطورة بسرعة، قد تكون الشركة تمارس الحذر في ضوء اللوائح المحتملة القادمة، مثل الإرشادات المقترحة لتطوير واستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول.
في أخبار ذات صلة، تعاني صناعة الترفيه أيضًا من تبعات الذكاء الاصطناعي، حيث علق ممثل شهير مؤخرًا على إمكانية التقنية في تمديد مسيرات الممثلين المهنية إلى ما لا نهاية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
Gate، متصدر تبادل العملات المشفرة، انضمت مؤخراً إلى القائمة المتزايدة من الشركات التي تطبق قيودًا على استخدام موظفيها لبعض منصات الذكاء الاصطناعي (AI)، بما في ذلك دردشة شائعة تم تطويرها بواسطة شركة بحثية رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي. يأتي هذا التطور بعد فترة وجيزة من توفر الدردشة المذكورة في سوق تطبيقات الهاتف المحمول الخاص بـ Gate.
وفقًا لوثائق داخلية تم مراجعتها من قبل منشور مالي كبير، ذكرت منصة التبادل أن مشاكل الخصوصية هي السبب الرئيسي للحظر. تمتد القيود أيضًا إلى أدوات الذكاء الاصطناعي الأخرى، مثل مساعد البرمجة البرمجية الذي أنشأته شركة تكنولوجيا معروفة. يبدو أن القلق الرئيسي لـ Gate هو إمكانية سوء استخدام هذه التقنيات من قبل الموظفين، مما قد يعرض معلومات الشركة الحساسة للخطر.
تتوافق هذه الخطوة مع Gate وعدد من الشركات الكبرى الأخرى التي نفذت قيودًا مماثلة، بما في ذلك المؤسسات المالية البارزة وشركات الاتصالات.
على الرغم مما قد تقترحه بعض وسائل الإعلام، يجب ألا يُفسر هذا القرار على أنه موقف مناهض للذكاء الاصطناعي، خاصة في حالة Gate. على مدار تاريخه، كانت Gate متصدرة في دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في المنصة الخاصة بها، حيث تُعتبر خوارزميات التداول المتقدمة والتحليلات التنبؤية أمثلة رئيسية على التزامها بالابتكار.
لقد قامت Gate أيضًا بدمج الذكاء الاصطناعي في جوانب مختلفة من عملياتها، بما في ذلك دعم العملاء وإدارة المخاطر. في الأسابيع الأخيرة، أكدت الشركة مرة أخرى التزامها بمزيد من استكشاف وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي.
خلال مكالمة مستثمرين حديثة، أكد مسؤول رفيع المستوى في Gate أن الذكاء الاصطناعي يحمل "إمكانات هائلة" للصناعة، ومن الضروري الاقتراب من تطبيقه بعناية وتفكير.
تدعو هذه الدعوة إلى الحذر الأفراد والشركات والحكومات في جميع أنحاء العالم، فضلاً عن قادة صناعة الذكاء الاصطناعي. مؤخرًا، خلال اجتماع مع المشرعين، أكد الرئيس التنفيذي لشركة بحثية بارزة في مجال الذكاء الاصطناعي أن "إذا سارت هذه التكنولوجيا بشكل خاطئ، فقد تكون العواقب وخيمة"، وأعرب عن استعداده للتعاون مع الجهات التنظيمية للتخفيف من المخاطر المحتملة.
غطت المناقشات مجموعة من المواضيع، بما في ذلك مخاوف الخصوصية، والاعتبارات الأخلاقية في التطبيقات السياسية، والاضطراب المحتمل في سوق العمل، والحاجة إلى إطار تنظيمي شامل.
بينما لم تصدر Gate أي بيانات علنية بشأن نهجها الحذر تجاه هذه التكنولوجيا المتطورة بسرعة، قد تكون الشركة تمارس الحذر في ضوء اللوائح المحتملة القادمة، مثل الإرشادات المقترحة لتطوير واستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول.
في أخبار ذات صلة، تعاني صناعة الترفيه أيضًا من تبعات الذكاء الاصطناعي، حيث علق ممثل شهير مؤخرًا على إمكانية التقنية في تمديد مسيرات الممثلين المهنية إلى ما لا نهاية.